الرواية الاولى-المحقق خالد-
سلسلة قصص بوليسية
الجزء الاول
القصة 1-قضية القطار
المقدمة
كان خالد طفلا في السابعة من عمره وكان ذكيا سافر امه وابوه الى خارج البلاد واهتم بتربيته عمه تامر والذي يبلغ من العمر 30 سنه وكان يعمل في
مكتب للتحقيقات وكان ابوه يعمل محاميا كان خالد ومع انه في السابعة الا انهو يستطيع حل اصعب القضايا والشرطة تستغرب منه لانهو يفكر كالكبار
اجل من هنا انطلقت سلسلة قصص ورويات بولسية
المؤلف-عمرالبوحيمد
في أحد الايام وهو يوم الخميس اتات دعوة لي تامر ليحضر حفل زفاف صديق له استعد للحفل وركب القطار الذي كان متوجها من مدينة الرياض
والى جدة ولم يكن بعلم ماذا سيحدث له
فركب تامروخالد في الدرجة الاولى والتقى رائيس
شركة للمجوهرات واسمه محمد وكان ذاهبا لمزاد عالمي سيقم
هناك ودار بينهما الحوار التالي:
تامر :ألست صاحب محل المجوهرات الذي سرق في الايام الماضية
محمد: اصبت انه انا
تامر:وتخلصت من اللص وحدك قال نعم فجاة اتى صوت من بعيد قائلا
ان هذا الرجل متفقا مع اللص كان يريد ان يشتهر بسبب هذه القضية
تامر –ومن انت قال انا محافظ المدينة تامر- اكدت تحقيقات الشرطة ان
اللص كان من اصحاب السوابق قال المحافظ-فكر في الامر حضرة المحقق
كيف لي لصا محترف ان يقبض عليه رائيس الشركة دون عونا من أحد
قال موظفا دفعا عن رائيسه –ولكن ايه المحافظ هذا ليس سببا مقنعا قال المحافظ – لدي سبب اخر لقد سمع احد الموظفين اللص وهو خرج يقول
لماذا لم يخبرني احدا بذلك وهذه مصادري الخاصة
تامر هل هذا صحيح الموظف اجل وان سمعته ايضا
رائيس الشركة –من انت ولماذا تدخل
تامر- اوووه اعذروني نسيت ان اعرفكم من انا انا المحقق الشهير تامر
الجميع وهم مستغربون- تامر اشهر محقق في البلاد
قالت امراة كانت في القطار وطبعا في مطعمه ستكون رحلة فيها مفاجات
وكانها تعلم بما سيحدث في المستقبل عد خالد وتامر الى الغرفة وكانت تشير الى 4:00 فجرا كان تامر مستلقيا يحول النوم في القطار وايضا خالد ودخل
القطار في وسط النفق وفي 4:00تماما كان رائيس الشركة في المطعم ومعه
آناسا اخرون وكان ينظر الى النافذة واذا بملثم وراءه يمد مسدسا عليه ويطلق ايضا فصرخ شخصا من الذين في المطعم فخرج تامر وخالد واذا بي ملثم
يركض وكانه وحش ومر من امام خالد وتامر لانهما لم يستطيع معرفة الذي
يحدث ولكن كان رجلا خلفه يركض واخبرهما ذهب القاتل الى الغرفة التي بجانب تامر وخالد وطلق على النافذة عيرا ناري وكان الجميع يلحقه فما كان
مانه الا ان طلق عليهم ولم تصبهم ولكنهم اخفضوا رؤسهم فما رافعوها الا
والجاني اختفى ووجد جدار النافذة محطم ثم تم ابلاغ رجال الشرطة لياتون
للتحقيق في القضية وتوقف القطار وبدا التفتيش مع زوجة القتيل ولم يجدوا
الا بندقية واكدت انها للرماية ثم ذاهبو الى الموظف سامي ووجدوا ادوت للصيد
ودخل غرفة صديق لي الموظف سامي ووجدوا سيف الخيزارن واكدا انه مبارز
وقام المحافظ من نومه غاضبا ما كل هذا الازعاج اننا في الفجر قال المفتش
اين غرفتك قال له انها التي خلفك فدخل اليها ووجد عصا البيس بول فقال المحافظ
سأخبر الشرطة ان لم تخرج من الفرفة قال انا من الشرطة هل تواجه مشكلة ثم ذاهبو الى غرفة تلك المراة الغريبة ولم يجدو شئ فساله خالد لماذا ليس لديكي شئ قالت انا اسافر
الى اوسكا لامارس رياضة ركوب الخيل قال سائق القطار الركاب يطلبون بتحرك القطار
قال المفتش ليس بعد واتى الضابط ليقول سيدي عثرنا على جثة القاتل وذلك بعد سؤل الشهود وبعد التحقيق عرف ان اسمه سامر وهو نفس اللص الذي سارق محل المجوهرات
وبدا الامر على ان اللص فعل جريمته ثم انتحر ولكن خالد كن لهوا نظرة اخرى تماما
وبدا مع تلك المراه وبدا معه بالحور التالي
عرفت من تكونين ماذا تقول ايها الصغير انتي امي اليس كذلك لن تجدي التنكر
كنت اعلم انك ستكشفني اسافر على هذا القطار لاني اعلم بامر الجريمة التي ستحدث لاني
رايت فلما مشابها انا واثقا ان احد افردا العصابة هنا اظن ان القاتل يتمتع بخبثا كبيرا امي
ما رايكي ان نمسك القاتل متلبسا وقالت الام انا اعرف القاتل فقلوا من فقالت ساقول ذلك
في الوقت المناسب فاقسم القاتل ان يقتلها قبل ان تفضح امره وصل القطار الى المحطة
ووقفت الام قرب المحطة فمد يده ليدفعها الى السكة ولكن تامر امسك يده والمفتش وتم
القبض عليه متلبسا وبعد التحقيق اكتشف وانهوا الموظف وانه كان يعرف اللص وقاتله لانه كان يهدده
وقاتل رائيس الشركة لانه اكتشف امره وذهب الى المحكمة ليلقى القصص العادل
انتظرو القصة القادمة
-- النهاية--
المؤلف
عمر البوحيمد
تم الانتهاء الاثنين 12 مارس2012